أضرار قلة شرب الماء

تابع القراءه »

ذات يوم ضاع كلب في الغابة وكان خائفاً جداً من أن يراه أسد قادم نحوه.
فكر الكلب في نفسه “لقد انتهى أمري اليوم. لن يتركني الأسد حياً.”
ثم رأى بعض العظام ملقاة حوله.
أخذ الكلب عظمة وجلس معطياً ظهره للأسد وتظاهر بأنه مستمتع
بلعق العظمة وبدأ بالصراخ، ثم بدأ يتجشأ بصوت عالٍ
قائلاً “يا للروعة، عظام الأسد لذيذة حقاً. إذا حصلت على المزيد منها
فسيتحول يومي إلى حفل.”
خاف الأسد وقال لنفسه: “هذا الكلب يصطاد الأسود، علي أن أنقذ حياتي وأهرب.
” ثم ركض الأسد بعيداً عن الكلب وبسرعة.
وكان هناك على إحدى الأشجار قرد يتفرج على تلك اللعبة بأكملها. فكر القرد قائلاً:
“هذه فرصة جيدة لأعيد الأسد بثقة بإخباره بكل هذه الكذبة.” حيث حاول القرد أن
يجعل من الأسد صديقاً له وبالتالي لن يضطر إلى القلق والخوف منه بعد ذلك.
ركض القرد باتجاه الأسد ليفشي له الأمر. أما الكلب فقد شاهده يركض
خلف الأسد فأدرك أن مكروهاً سيقع له إن لم يتصرف.
أخبر القرد الأسد بكل شيء حيث شرح له كيف قام الكلب بخداعه. زأر
الأسد بصوت عالٍ وقال للقرد أن يمتطي ظهره وتوجه إلى الكلب مسرعاً.
كان الكلب ذكياً جداً فقد جلس مرة أخرى معطياً ظهره للأسد وبدأ يتكلم بصوت عالٍ:
“استغرق هذا القرد وقتاً طويلاً. لقد مضت ساعة كاملة
وهو عاجز عن الإيقاع بأسد آخر!”
سمع الأسد الكلام .. فرمى القرد من على ظهره وقام بافتراسه عقاباً له على الخيانة!.
الحكمة : إذا لم يكن من الموت بد .. فمن العجز أن تموت جبانا ..!

تابع القراءه »

 

قد تكون أعتدت على الشكل الأخضر على أنه شكل كائنات الفضاء وذلك بسبب أفلام هوليوود التي يعشق مخرجيها نقل صورة الكائنات الفضائية بالشكل الأخضر ، ولكن ما نشرته صحيفة ’’ ديلي ميل ‘‘ عكس ذلك تماما .

 

تقول ماغي ادرين بوكوك Maggie Aderin Pocock,،وهي خبيرة في الأقمار الصناعية أن من  المرجح أن هناك حياة خارج الأرض و أن شكل سكانها ليس كما اعتاد مخريجي هوليوود عرضة لنا في الأفلام ،  فبدلا من أن يكون تلك الكائنات من اللون   فإنها قد تبدو مثل كرة القدم أو بالتحديد هيئة قناديل الحجم ، و مثل  البصل في زوائدة الُسفلية  بالأضافة إلى بطن البرتقالي .

كما اضافت ماغي أن تكوين تلك الكائنات من الغالب أن يكون من السيليكون، وذلك بدلا من الكربون الذي هو أساس الحياة كما نعرفها ، و قالت أيضاً إنها ومخلوقات قادرة على العيش من الضوء و تقوم باستيعاب الأضواء من خلوها ليس بالعين ولكن من خلال  الجلد ، والمواد الكيميائية في أفواهها !! . 

 

 و إذا كانت تشبة تلك المخلوقات قناديل البحر، إلا انها  لا تعيش في البحر بالطبع  ولكنها تعيش في الغلاف الجوي لكوكب يشبه المشتري على الأرجح ، .

و تشير ماغي إلى إن الجانب السفلي البرتقالي لتلك الكائنات هو  بمثابة تمويه ، مما يتيح لهم هربا من الحيوانات المفترسة في الجو الناري ، في حين أن الزوائد البصلية التي تشبة زوائد البصل فهي بمثابة  حويصلات للطفو، التي تمكنها من  الارتفاع مثل بالون الهواء الساخن.

و  اضاف عدد من العلماء أن بعد الاستطلاع  اراءاللجمعية الملكية 44 % من اعضائها  يرى أن الحياة خارج الأرض موجودة بالفعل .
و أخيراً اضيف انا إنه الله يعلم كل شئ ولكن يجب أن نأخذ بالعلم عين الاعتبار وخصوصاً العلماء والمتحصيصين الذين يأتوا بكل ما هو جديد ولربما شئ اليوم مجهول بالنسبه لنا نراه بعد عدة سنوات شئ عادي و نعتاد عليه

تابع القراءه »